أضف إلى معلوماتك:
إبراهيم الخليل (عليه السلام)
نبي الله، بل أبو الأنبياء، وجدُّ العرب من جهة ابنه إسماعيل.وجدُّ العبريين من جهة ابنه اسحق، كان قومه يعبدون الأصنام وكان أبوه ينحت الأصنام ويبيعها فلما بعث الله إبراهيم إلى قومه دعا أباه إلى ترك عبادة الأصنام وتأدب في دعوته، فلما أبى عبادة الله أعرض عنه، ودعا قومه إلى عبادة الله وحده وعدم الإشراك به، وكسر الأصنام ليدلهم على كونها لا تنفع ولا تضر، فأرادوا إحراقه فأنجاه الله من النار، فتبرأ من قومه الذين رفضوا التوحيد وأبوا أن يعبدوا الله، ولم يؤمن به إلا زوجه وابن أخيه لوط عليه السلام
إبراهيم الخليل (عليه السلام)
نبي الله، بل أبو الأنبياء، وجدُّ العرب من جهة ابنه إسماعيل.وجدُّ العبريين من جهة ابنه اسحق، كان قومه يعبدون الأصنام وكان أبوه ينحت الأصنام ويبيعها فلما بعث الله إبراهيم إلى قومه دعا أباه إلى ترك عبادة الأصنام وتأدب في دعوته، فلما أبى عبادة الله أعرض عنه، ودعا قومه إلى عبادة الله وحده وعدم الإشراك به، وكسر الأصنام ليدلهم على كونها لا تنفع ولا تضر، فأرادوا إحراقه فأنجاه الله من النار، فتبرأ من قومه الذين رفضوا التوحيد وأبوا أن يعبدوا الله، ولم يؤمن به إلا زوجه وابن أخيه لوط عليه السلام
تعليق