العلاج الغذائي لأمراض الكلى يهدف إلى تخفيض مجهود عمل الكلى، منع تدهور وظائف الكلى، وتجنّب المضاعفات فما هي اهم العوامل الغذائية التي يجب مراقبتها ؟؟؟....
تأتي أمراض الكلى بصمت، أي بدون أية أعراض، ويم تشخيصها عادة عن طريق فحوصات الدم والبول المتعلقة بوظائف الكلى. إن أفضل طريقة لتجنب أمراض الكلى ومنع تدهوها هي معالجة الأمراض والعوامل التي تسببها، مثل:
- مرض السكري، حيث أن عدم توازن حيث للسكر في الدم يرفع من احتمالات الإصابة بأمراض الكلى
- مرض ضغط الدم المرتفع، حيث أن ضغط الدم المرتفع مرتبط بتدهور في وظائف الكلى
- أمراض القلب، حيث أن الإصابة بهبوط في القلب يرفع من خطر الإصابة بأمراض الكلى
- التهابات متكررة في المسالك البولية
- أمراض جهاز المناعة
- السمنة، حيث أن السمنة ترفع من احتمالات الإصابة بأمراض السكري والضغط، والتي تعتبر بدورها عوامل مسببة بأمراض الكلى
- استهلاك كميات عالية من العقاقير وبدون إشراف طبي
العلاج الغذائي لأمراض الكلى يهدف إلى تخفيض مجهود عمل الكلى، منع تدهور وظائف الكلى، وتجنّب المضاعفات الناتجة عن تراكم الفضلات الناتجة عن عمليات الأيض في الدم.
لا يوجد نظام غذائي ثابت للكلى، حيث أنه يختلف من شخص لآخر وقد تتغير التوصيات لدى نفس الشخص تماشيا مع التغييرات في وضع الكلى كما تبيّنها الفحوصات المخبرية.
أهم العوامل الغذائية التي يجب مراقبتها لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى، فهي:
1. البروتين:ينصح بتقليل كمية البروتين الذي يتطلب هضمه مجهود عال من الكلى. تشير الأبحاث أن الأنظمة المنخفضة بالبروتينات تمنع أو تقلل من تدهور الكلى. الأغذية الغنية بالبروتين هي البيض، اللحوم، الدواجن، الأسماك، الأجبان. وتتحدد كمية البروتين في البرنامج الغذائي عن طريق استشارة فردية تأخذ بعين الاعتبار تقييم وضع الكلى الحالي.
2. الصوديوم:
الصوديوم يتسبب برفع في ضغط الدم وفي تجميع السوائل في البول. إن معظم الصوديوم الذي نستهلكه يأتي من المنتجات المصنّعة والمملحة، مثل النقرشات المختلفة، البسكوت المالح، المكسرات،الوجبات السريعة، الزعتر، اللحوم المدخنة، المعلبات، والمخللات.
3. البوتاسيوم:
ارتفاع مستوى البوتاسيوم في الدم يتطلب تجنّب الأغذية الغنية به، مثل معظم أنواع الخضار والفواكه ما عدا الخيار، الخس، الكوسا، الباذنجان، الملفوف، القرنبيط، التفاح، الأجاص، العنب، الفراولة، والبطيخ. ومن الجدير بالذكر أنه لا يتوجب الإقلال البوتاسيوم المستهلكة إذا كان معدلها في الدم طبيعيا.
4. الفوسفور:عند ارتفاع مستوى الفوسفور في الدم، من المهم الإقلال من كميته المستهلكه. إن الأغذية الغنية بالفوسفور هي تلك الغنية البروتين الحيواني مثل اللحوم، الدواجن، السمك، ومنتجات الحليب.
تأتي أمراض الكلى بصمت، أي بدون أية أعراض، ويم تشخيصها عادة عن طريق فحوصات الدم والبول المتعلقة بوظائف الكلى. إن أفضل طريقة لتجنب أمراض الكلى ومنع تدهوها هي معالجة الأمراض والعوامل التي تسببها، مثل:
- مرض السكري، حيث أن عدم توازن حيث للسكر في الدم يرفع من احتمالات الإصابة بأمراض الكلى
- مرض ضغط الدم المرتفع، حيث أن ضغط الدم المرتفع مرتبط بتدهور في وظائف الكلى
- أمراض القلب، حيث أن الإصابة بهبوط في القلب يرفع من خطر الإصابة بأمراض الكلى
- التهابات متكررة في المسالك البولية
- أمراض جهاز المناعة
- السمنة، حيث أن السمنة ترفع من احتمالات الإصابة بأمراض السكري والضغط، والتي تعتبر بدورها عوامل مسببة بأمراض الكلى
- استهلاك كميات عالية من العقاقير وبدون إشراف طبي
العلاج الغذائي لأمراض الكلى يهدف إلى تخفيض مجهود عمل الكلى، منع تدهور وظائف الكلى، وتجنّب المضاعفات الناتجة عن تراكم الفضلات الناتجة عن عمليات الأيض في الدم.
لا يوجد نظام غذائي ثابت للكلى، حيث أنه يختلف من شخص لآخر وقد تتغير التوصيات لدى نفس الشخص تماشيا مع التغييرات في وضع الكلى كما تبيّنها الفحوصات المخبرية.
أهم العوامل الغذائية التي يجب مراقبتها لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى، فهي:
1. البروتين:ينصح بتقليل كمية البروتين الذي يتطلب هضمه مجهود عال من الكلى. تشير الأبحاث أن الأنظمة المنخفضة بالبروتينات تمنع أو تقلل من تدهور الكلى. الأغذية الغنية بالبروتين هي البيض، اللحوم، الدواجن، الأسماك، الأجبان. وتتحدد كمية البروتين في البرنامج الغذائي عن طريق استشارة فردية تأخذ بعين الاعتبار تقييم وضع الكلى الحالي.
2. الصوديوم:
الصوديوم يتسبب برفع في ضغط الدم وفي تجميع السوائل في البول. إن معظم الصوديوم الذي نستهلكه يأتي من المنتجات المصنّعة والمملحة، مثل النقرشات المختلفة، البسكوت المالح، المكسرات،الوجبات السريعة، الزعتر، اللحوم المدخنة، المعلبات، والمخللات.
3. البوتاسيوم:
ارتفاع مستوى البوتاسيوم في الدم يتطلب تجنّب الأغذية الغنية به، مثل معظم أنواع الخضار والفواكه ما عدا الخيار، الخس، الكوسا، الباذنجان، الملفوف، القرنبيط، التفاح، الأجاص، العنب، الفراولة، والبطيخ. ومن الجدير بالذكر أنه لا يتوجب الإقلال البوتاسيوم المستهلكة إذا كان معدلها في الدم طبيعيا.
4. الفوسفور:عند ارتفاع مستوى الفوسفور في الدم، من المهم الإقلال من كميته المستهلكه. إن الأغذية الغنية بالفوسفور هي تلك الغنية البروتين الحيواني مثل اللحوم، الدواجن، السمك، ومنتجات الحليب.