توصلت دراسة طبية إلى أن الأغذية الغنية بعنصر «البورين» مثل اللحوم والأسماك، تماثل خمسة أضعاف مخاطر الإصابة بالصدفية.
وكانت الأبحاث قد أجريت على أكثر من 633 مريض صدفية، تراوحت أعمارهم ما بين الرابعة والخمسين والثامنة والسبعين عاما، ليتم تتبعهم على مدى عام كامل، حيث تم مراجعة النظم والعناصر الغذائية التي كان يتناولها المرضى وأعراض وحدة نوبات الصدفية.
وأشارت المتابعة إلى ارتفاع معدلات توهج التهابات الصدفية، عقب تناول المرضى لعناصر غذائية غنية بعنصر «البورين» مثل الأسماك واللحوم والمكسرات والسبانخ وعش الغراب.