أظهرت دراسة أجراها باحثون فرنسيون برئاسة الباحث فابريس كريتيان في معهد باستير أن الخلايا الجذعية التي تأخذ من المتوفى يمكن أن تظل حية لمدة سبعة عشر يوما بعد وفاة صاحبها ودون أن تتعرض للتلف.
وقد أجرى الفريق أبحاثه على 16 جثة لبعض الاشخاص الذي وصل عمر احدهم إلى 95 عاما وقد وجدوا ان الخلايا الجذعية العظمية سليمة بعد أربعة ايام من الوفاة، وأشارو إلى أن هذه الخلايا تفتقر للاوكسجين بدرجة 4 سنتيجراد مما يجعلها قادرة على الحياة أكثر من غيرها.
ويجرى حاليا البروفيسور الفرنسي فابريس أبحاثه على بعض خلايا الجلد لمعرفة مدى قدرتها على التكيف مع البيئة المحيطة بها مما يساعد على الاحتفاظ بها لفترة تصل إلى 16 يوما لاستخدامها فيما بعد.
ويجرى حاليا البروفيسور الفرنسي فابريس أبحاثه على بعض خلايا الجلد لمعرفة مدى قدرتها على التكيف مع البيئة المحيطة بها مما يساعد على الاحتفاظ بها لفترة تصل إلى 16 يوما لاستخدامها فيما بعد.