عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «مَا مِنْ عَمَلٍ أَزْكَى عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَلا أَعْظَمَ أَجْرًا مِنْ خَيْرٍ يَعْمَلُهُ فِي عَشْرِ اْلأضْحَى..» [قال الألباني: سنده جيد].
• قال الله عز وجل: {وَالْفَجْرِ . وَلَيَالٍ عَشْرٍ} [الفجر: 1-2]، قال ابن كثير رحمه الله: "المراد بها عشر ذي الحَجَّة، كما قاله ابن عباس، وابن الزبير، ومجاهد، وغيرهم، ورواه الإمام البخاري".
• قال الله عز وجل: {وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ...} [البقرة:203]، قال ابن عباس: "أيام العشر" [كما في تفسير ابن كثير].
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلَّم: «ما مِن أيامٍ العملُ الصالحِ فيها أحبُّ إلى اللهِ عزّ وجلّ مِن هذهِ الأيام» -يعنى العَشر مِن ذي الحجَّة- قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: «وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ إلَّا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ» [صححه ابن ماجه].
• وعند الإمام البيهقيِّ؛ عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «مَا مِنْ عَمَلٍ أَزْكَى عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَلا أَعْظَمَ أَجْرًا مِنْ خَيْرٍ يَعْمَلُهُ فِي عَشْرِ اْلأضْحَى..» [قال الألباني: سنده جيد].
تعليق