إنها الحقيقة القائلة أن المرأة تحتاج إلى وقت أطول من وقت الرجل لكي تبلغ الذروة. ،.ويستطيع بعض الأزواج الأذكياء الفاهمين التحكم في إنفعالاتهم بحيث ينتظرون حتى تصل الزوجة معهم إلى المرحلة النهائية بحيث تمارس الحركات العنيفة التي تنتهي بذروة اللذة المتبادلة.ولكن بعض الأزواج الكرماء الذين يريدون إمتاع نسائهم يجدون صعوبة في تحقيق ذلك، وهذا هو السبب في إختلاف الزوجين إختلافآ كبيرآ في توقيت الوصول إلى ذروة اللذة. و ليكن معلومآ أن مدة إحتفاظ الرجل بإنتصابه بين الإيلاج داخل العضو الأنثوي والقذف المنوي تتراوح بالمتوسط في الحالات الطبيعية بل والقوية بين خمس دقائق وعشر دقائق فقط.وتكفي هذه المدة للإستمتاع وبلوغ الذروة عند المرأة إذا سبقها تمهيد بالملاعبة والمداعبة قبل الإيلاج ويمكن القول إن دقيقتين فقط بعد الإيلاج تكفيان لإستمتاع المرأة وبلوغها الذروة إذا توافر الجو المناسب والتمهيد الماهر بالمداعبة المثيرة والمغازلة اللطيفة، وهذا الزمن القصير نسبيآ مع الجو المناسب والمداعبة المثيرة هي أفضل من عشر دقائق أو حتى خمس عشرة دقيقة من الإيلاج بدون تمهيد بالمداعبة المثيرة.ولكن المشكلة أن بعض الرجال يقذفون عند إيلاج العضو مباشرة والبعض يستغرق أقل من دقيقة.
فما العوامل التي تؤدي إلى هذه المشكلة؟وما وسائل التغلب عليها؟
أولا: الإنفعال العصبي وسرعة القذف: يعتبر سببآ شائعآ في إحداث سرعة القذف، والإنفعال العصبي ينشأ عن القلق أو قلة الإتزان أو التوتر أو قلة الخبرة أو توق الفشل أو الخوف. وهنا يجب على الرجل أن يثق في نفسه ، ويذهب عن باله الأفكار والهواجس التي لا داعي لها وينبغي عليه أن يكون عنده شيء من الثبات، ويقنع نفسه أن الثبات والثقة من خصائص الرجال، وللمرأة هنا دور كبير في مساعدة الرجل عن طريق اللطف والتعاطف ، فعلى المرأة أن تكون لطيفة مع زوجها وتشعره بتعاطفها معه وتقديرها له، وأنها تحبه لذاته، ثم تبث الثقة في نفسه وفي رجولته ، كل هذه أمور لها فاعلية السحر في نفس الرجل، مما يجعله في النهاية يقوم بواجباته الجنسية على أكمل وجه.
ثانيآ: الإنتصاب الناقص وسرعة القذف: إن من أكبر أسباب سرعة القذف هو الإنتصاب غير الكامل للعضو الذكري. والسبب في كثير من الحالات ناتج عن عدم إستجابة المرأة لزوجها وعدم إثارتها له، فبرود المرأى وقلة إثارتها يقضي على إنتصاب عضو الذكر. لذلك يقع الحل على المرأة فالزوجة المتعاطفة الحنونة الوفية بإمكانها أن تساعد زوجها مساعدة كبيرة في علاج هذه المشكلة عن طريق التزين والتعطر وسلوك المسالك المثيرة أمامه، وقبل كل ذلكط عليها ان تشعره بحبها ورغبتها القوية فيه، وأن تبث الثقة بالمغازلة والمداعبة، ومخاطبة روح الرجولة فيه. ثم إن الرجل نفسه عليه أن يثير خياله، ويملؤه بالأفكار التي تجعل الجنس مسيطرآ على كل تفكيره في هذه اللحظة، فيتخيل العملية الجنسية ، ويتخيل الأوضاع التي يمكن أن توقظ فيه كوامن الإثارة.
فما العوامل التي تؤدي إلى هذه المشكلة؟وما وسائل التغلب عليها؟
أولا: الإنفعال العصبي وسرعة القذف: يعتبر سببآ شائعآ في إحداث سرعة القذف، والإنفعال العصبي ينشأ عن القلق أو قلة الإتزان أو التوتر أو قلة الخبرة أو توق الفشل أو الخوف. وهنا يجب على الرجل أن يثق في نفسه ، ويذهب عن باله الأفكار والهواجس التي لا داعي لها وينبغي عليه أن يكون عنده شيء من الثبات، ويقنع نفسه أن الثبات والثقة من خصائص الرجال، وللمرأة هنا دور كبير في مساعدة الرجل عن طريق اللطف والتعاطف ، فعلى المرأة أن تكون لطيفة مع زوجها وتشعره بتعاطفها معه وتقديرها له، وأنها تحبه لذاته، ثم تبث الثقة في نفسه وفي رجولته ، كل هذه أمور لها فاعلية السحر في نفس الرجل، مما يجعله في النهاية يقوم بواجباته الجنسية على أكمل وجه.
ثانيآ: الإنتصاب الناقص وسرعة القذف: إن من أكبر أسباب سرعة القذف هو الإنتصاب غير الكامل للعضو الذكري. والسبب في كثير من الحالات ناتج عن عدم إستجابة المرأة لزوجها وعدم إثارتها له، فبرود المرأى وقلة إثارتها يقضي على إنتصاب عضو الذكر. لذلك يقع الحل على المرأة فالزوجة المتعاطفة الحنونة الوفية بإمكانها أن تساعد زوجها مساعدة كبيرة في علاج هذه المشكلة عن طريق التزين والتعطر وسلوك المسالك المثيرة أمامه، وقبل كل ذلكط عليها ان تشعره بحبها ورغبتها القوية فيه، وأن تبث الثقة بالمغازلة والمداعبة، ومخاطبة روح الرجولة فيه. ثم إن الرجل نفسه عليه أن يثير خياله، ويملؤه بالأفكار التي تجعل الجنس مسيطرآ على كل تفكيره في هذه اللحظة، فيتخيل العملية الجنسية ، ويتخيل الأوضاع التي يمكن أن توقظ فيه كوامن الإثارة.
ثالثآ: نقص الترطيب وسرعة القذف: يحدث نقص الترطيب عندما لا تفرز المرأة الإفرازات المهبيلة التي تلين الطريق الذي يلج فيه العضو الذكري.ومن ثم يكون الإيلاج صعبآ ، فيضغط على العضو الذكري ويسبب إحتكاك أكبر وتهيج أكثر فيقذف بسرعة.فالحل هو في كثرة المداعبة قبل الإيلاج حتى تفرز المرأة إفرازات أكثر وإن لم تفلح هذه الطريقة فالحل هو اللجوء إلى المرطبات والملينات الطبية فقط وليست الكيماوية وتتوافر بكثرة في الصيدليات.
رابعآ: الطريقة الخطأ وسرعة القذف: ربما تكون الطريقة الخطأ التي يسلكها بعض الرجال هي المسئولة عن سرعة قذفهم، وغالبآ يكون هذا الخطأ هو في إستعجالهم، فتجدهم يريدون الإنتهاء بأسرع ما يمكن ولا يخطر ببالهم شيء سوى إتباع اقصر طريق بين الرغبة والوصول إلى الذروة.
أما النصيحة فهي بكل بساطة: لا داعي للسرعة في الإيلاج ولا داعي للحركات العنيفة بعد الإيلاج مباشرة ، بل أن على الزوج أن يمهد بالمداعبة الخارجية قبل الإيلاج والتي ذكرها إخواننا وأخواتنا في المنتدى العزيز.
وعليه بعد الإيلاج أن ينتظر ساكنآ بعض الوقت دون تحريك العضو وهنا سيلاحظ الزوج أن شعوره بالقذف سيقل تدريجيآ. خاصة إذا تحكم بعقله وشغله ببعض الأمور غير الجنسية مع أن هذا يكون صعب في البداية لكن عليك بالمحاولة. وإذا بدأ بالشعور بعدم الرغبة بالقذف بدأ بتحريك عضوه ببطء ويكرر نفس العملية السابقة وفي أثناء ذلك عليه الأ ينسى زوجته فيبادلها بالمداعبة بيده وفمه بفن وحساسية مرهفة.
وكم سيكون جميلآ ورائعآ أن تكون الزوجة نفسها متفهمة لما يحدث وتبادله حركاته بحركات لها نفس الإيقاع في البطء أو التوقف للحظات أو المداعبة.
وإنشاء الله بالتدريج سيجد الرجل أن أصبح يتحكم في توقيت القذف وفي إطالة المدة، ويجب عليه ألا ييأس فإذا فشل في هذه المرة فسيكون أكثر توفيقآ في المرة القادمة.أما إذا شعر أنه يقذف في كل مرة قبل الآوان ويأس فهناك طريقة أخرى ويمكنه إستخدامها حتى للرجال الذين لا يشكون من سرعة القذف.وهو أن يحاول محاولته الثانية بنفس الليلة بعد أخذ حمام وأكلة دسمة، وسيجد أن المدة طالت معه أكثر وقد تصل الزوجة معه إلى ذروتها في اللقاء الثاني أكثر من مرة وهنا سيشعر الزوج بفحولة كاملة ورجولة متجددة.
رابعآ: الطريقة الخطأ وسرعة القذف: ربما تكون الطريقة الخطأ التي يسلكها بعض الرجال هي المسئولة عن سرعة قذفهم، وغالبآ يكون هذا الخطأ هو في إستعجالهم، فتجدهم يريدون الإنتهاء بأسرع ما يمكن ولا يخطر ببالهم شيء سوى إتباع اقصر طريق بين الرغبة والوصول إلى الذروة.
أما النصيحة فهي بكل بساطة: لا داعي للسرعة في الإيلاج ولا داعي للحركات العنيفة بعد الإيلاج مباشرة ، بل أن على الزوج أن يمهد بالمداعبة الخارجية قبل الإيلاج والتي ذكرها إخواننا وأخواتنا في المنتدى العزيز.
وعليه بعد الإيلاج أن ينتظر ساكنآ بعض الوقت دون تحريك العضو وهنا سيلاحظ الزوج أن شعوره بالقذف سيقل تدريجيآ. خاصة إذا تحكم بعقله وشغله ببعض الأمور غير الجنسية مع أن هذا يكون صعب في البداية لكن عليك بالمحاولة. وإذا بدأ بالشعور بعدم الرغبة بالقذف بدأ بتحريك عضوه ببطء ويكرر نفس العملية السابقة وفي أثناء ذلك عليه الأ ينسى زوجته فيبادلها بالمداعبة بيده وفمه بفن وحساسية مرهفة.
وكم سيكون جميلآ ورائعآ أن تكون الزوجة نفسها متفهمة لما يحدث وتبادله حركاته بحركات لها نفس الإيقاع في البطء أو التوقف للحظات أو المداعبة.
وإنشاء الله بالتدريج سيجد الرجل أن أصبح يتحكم في توقيت القذف وفي إطالة المدة، ويجب عليه ألا ييأس فإذا فشل في هذه المرة فسيكون أكثر توفيقآ في المرة القادمة.أما إذا شعر أنه يقذف في كل مرة قبل الآوان ويأس فهناك طريقة أخرى ويمكنه إستخدامها حتى للرجال الذين لا يشكون من سرعة القذف.وهو أن يحاول محاولته الثانية بنفس الليلة بعد أخذ حمام وأكلة دسمة، وسيجد أن المدة طالت معه أكثر وقد تصل الزوجة معه إلى ذروتها في اللقاء الثاني أكثر من مرة وهنا سيشعر الزوج بفحولة كاملة ورجولة متجددة.
رابعا - طريقة الضغط : إذا شعرت أنك قد اقتربت من ذروة التهيج الجنسي أثناء مداعبتك لزوجتك فعليك أنت أو هي باستعمال اصبع الابهام مع اصبعين آخرين في الضغط على المنطقة الواقعة أسفل حشفة القضيب مباشرة لمدة عشرين ثانية ، فهذا يثبط القذف ويقلل الانتصاب قليلآ ، وبعد حوالي نصف دقيقة ، عليك باستعادة المداعية الجنسية لاستعادة الإنتصاب . كرر طريقة الضغط حينما تشعر بأن القذف على وشك الحدوث واستخدمها كثيرآ كلما لزم الأمر إلى أن تتمكن من إتمام الإدخال دون أن يسبقه القذف . مع تكرار الممارسة سوف يتعلم جسمك أن يؤخر القذف دون اللجوء إلى طريقة الضغط .
خامسآ:طريقة ماسترز وجونسون : وهي طريقة مسماة باسم الأخصائي الذي اكتشف هذه الطريقة وزوجته .بعد تجارب عدة قام هذان الزوجان باكتشاف طريقة لتأخير عملية القذف بشكل عملي تدريبي وقد أثبتت هذه الطريقة فعالية كبيرة .. وقد تم تجربتها على الكثير من المرضى من الأزواج و ملخص العملية : تتلخص العلمية في تدريب المخ والأعصاب على التوقف عن القذف وإطالة مدة الجماع بشكل ميكانيكي . إن لحظة القذف هي اللحظة القصوى التي تصل فيها الطاقة الجنسية ذروتها ولا يستطيع مخ الذكر عندها مواصلة الإثارة الجنسية مما يجبره على إعطاء الأوامر إلى غدد البروستاتا والحويصلات المنوية لبدء عملية إفراز السائل عن طريق دفعات قوية متواصلة .. حتى إذا خرج هذا السائل فإن الطاقة الجنسية تتفرغ ويبدأ الجسم والأعصاب بالارتخاء وأخذ الراحة .. ولا يمكن معاودة هذه العملية مباشرة .. بل لا بد من فترة ليعود الجسم لحالته الطبيعية قبل هذه العملية .. وقد لا يستطيع كثير من الرجال معاودة الكرة إلا بعد مضي نصف ساعة أو أكثر .. بناءاً على ما سبق .. نرى أن سبب سرعة القذف الرئيسي هو نفسي عصبي بالدرجة الأولى .. حيث نجد أن الشباب الحديثي الزواج الذين لم يعتادوا على هذه الإثارة .. تجد المخ والأعصاب عندهم حساسين كثيراً للإثارة الجنسية .. ولا يطيق الجهاز الجنسي عندهم هذه الطاقة العظمى لفترات طويلة مما يحدو بالمخ سرعة إعطاء الأوامر للجهاز الجنسي لوقف هذه العملية (الصعبة) فوراً عن طريق الانتهاء منها بالقذف السريع والفوري ..
لنعد الآن للكلام عن طريقة ماسترز وجونسون ..
بكل بساطة .. أساس هذه العملية .. هو تعويد الجهاز الجنسي على إطالة العملية الجنسية دون قذف .. ويحدث ذلك بالتدريج .. بعد بدء العلمية الجنسية وإدخال القضيب .. فإن الرجل سريع القذف .. يستثار بسرعة كبيرة .. ويشعر أن عملية القذف قد اقتربت من الذروة .. هنا يقوم الرجل بإخراج القضيب .. وتقوم الزوجة بالضغط الخفيف على الحشفة .. أو تعصر القضيب من الأمام الى الخلف .. بشكل خفيف وغير مؤلم .. حتى يذهب الشعور وتزول الرغبة بالقذف .. ويعاود الرجل العملية من جديد .. وهكذا .. اربع أو خمس مرات ..إن هذه العملية تحتاج إلى فترة من الوقت لإنها طريقة تدريبية بحتة .. لكنها موثوقة .. وقد أدت إلى نتائج باهرة عند 95 % من الذين أجريت عليهم التجارب في معهد ماسترز وجونسون للعلاج الجنسي .. وبعد فرتة من التدريب فإن الرجل يصبح لديه القدرة على التحكم في نفسه ويصبح يقذف فقط عندما يشعر أن زوجته قد وصلت معه إلى الذروة
وخلاصة النصائح كلها:
1- لا تتسرع ولا تتعجل. يتم الإيلاج ببطء وعناية وحذر.
2 - التوقف عن حركة العضو بعد الإيلاج مباشرة.
3 - التحكم العقلي بالتفكير في موضوع آخر أثناء الجماع.
4 - التدرج في بدء حركات العضو.
5 - التدرج في المشاركة في الحركة بين الزوجين.
خامسآ:طريقة ماسترز وجونسون : وهي طريقة مسماة باسم الأخصائي الذي اكتشف هذه الطريقة وزوجته .بعد تجارب عدة قام هذان الزوجان باكتشاف طريقة لتأخير عملية القذف بشكل عملي تدريبي وقد أثبتت هذه الطريقة فعالية كبيرة .. وقد تم تجربتها على الكثير من المرضى من الأزواج و ملخص العملية : تتلخص العلمية في تدريب المخ والأعصاب على التوقف عن القذف وإطالة مدة الجماع بشكل ميكانيكي . إن لحظة القذف هي اللحظة القصوى التي تصل فيها الطاقة الجنسية ذروتها ولا يستطيع مخ الذكر عندها مواصلة الإثارة الجنسية مما يجبره على إعطاء الأوامر إلى غدد البروستاتا والحويصلات المنوية لبدء عملية إفراز السائل عن طريق دفعات قوية متواصلة .. حتى إذا خرج هذا السائل فإن الطاقة الجنسية تتفرغ ويبدأ الجسم والأعصاب بالارتخاء وأخذ الراحة .. ولا يمكن معاودة هذه العملية مباشرة .. بل لا بد من فترة ليعود الجسم لحالته الطبيعية قبل هذه العملية .. وقد لا يستطيع كثير من الرجال معاودة الكرة إلا بعد مضي نصف ساعة أو أكثر .. بناءاً على ما سبق .. نرى أن سبب سرعة القذف الرئيسي هو نفسي عصبي بالدرجة الأولى .. حيث نجد أن الشباب الحديثي الزواج الذين لم يعتادوا على هذه الإثارة .. تجد المخ والأعصاب عندهم حساسين كثيراً للإثارة الجنسية .. ولا يطيق الجهاز الجنسي عندهم هذه الطاقة العظمى لفترات طويلة مما يحدو بالمخ سرعة إعطاء الأوامر للجهاز الجنسي لوقف هذه العملية (الصعبة) فوراً عن طريق الانتهاء منها بالقذف السريع والفوري ..
لنعد الآن للكلام عن طريقة ماسترز وجونسون ..
بكل بساطة .. أساس هذه العملية .. هو تعويد الجهاز الجنسي على إطالة العملية الجنسية دون قذف .. ويحدث ذلك بالتدريج .. بعد بدء العلمية الجنسية وإدخال القضيب .. فإن الرجل سريع القذف .. يستثار بسرعة كبيرة .. ويشعر أن عملية القذف قد اقتربت من الذروة .. هنا يقوم الرجل بإخراج القضيب .. وتقوم الزوجة بالضغط الخفيف على الحشفة .. أو تعصر القضيب من الأمام الى الخلف .. بشكل خفيف وغير مؤلم .. حتى يذهب الشعور وتزول الرغبة بالقذف .. ويعاود الرجل العملية من جديد .. وهكذا .. اربع أو خمس مرات ..إن هذه العملية تحتاج إلى فترة من الوقت لإنها طريقة تدريبية بحتة .. لكنها موثوقة .. وقد أدت إلى نتائج باهرة عند 95 % من الذين أجريت عليهم التجارب في معهد ماسترز وجونسون للعلاج الجنسي .. وبعد فرتة من التدريب فإن الرجل يصبح لديه القدرة على التحكم في نفسه ويصبح يقذف فقط عندما يشعر أن زوجته قد وصلت معه إلى الذروة
وخلاصة النصائح كلها:
1- لا تتسرع ولا تتعجل. يتم الإيلاج ببطء وعناية وحذر.
2 - التوقف عن حركة العضو بعد الإيلاج مباشرة.
3 - التحكم العقلي بالتفكير في موضوع آخر أثناء الجماع.
4 - التدرج في بدء حركات العضو.
5 - التدرج في المشاركة في الحركة بين الزوجين.
6 - الاستمناء قبل ساعة أو ساعتين من حدوث اللقاء الجنسي
7 - ممارسة الجنس مع الزوجة من دون فترة إنقطاع طويلة ، لأنك معرض لسرعة القذف بشكل أكبر عند ممارستك الجنس بعد انقطاع طويل
8 - و استعمال الواقي الذكري لانه يخفض من الاحساس
9 - ممارسة الجنس بالوضعية التي تكون فيها المرأة في الاعلى ، لان الرجال في هذه الوضعية يكونون أقل إثارة من الوضعية التي يكون فيها الرجل في الاعلى ، ، حيث تنزل نفسها خلفيآ وللأسفل على القضيب المنتصب ، وتقوم بحركات جماع لطيفة . وعندما تشعر بقدوم القذف أشر لشريكتك لتعلمها بذلك . عندئذ عليها أن تبقى ثابتة تمامآ أو أن تنهض وتحرر نفسها .
تعلم التحكم بالعضلات الشرجية . قم بحركة تقلص لردفيك حول الشرج كما لو أنك تحاول منع التغوّط . إبدأ بممارسة ذلك بمعدل 10 مرات متتالية ثم زده ليصل إلى 50 مرة . قم بذلك مرتين في اليوم . يجد بعض الرجال أن تقليص عضلاتهم عند الشعور بقدوم القذف أو إرخائها يساعد على إطالة مدة زمن المضاجعة
10 - عندما تشرع بإدخال القضيب في مهبل شريكتك ، حاول القيام بدفعات قصيرة أو حركة دائرية ، فهذا يمكّنك من تأخير القذف
9 - ممارسة الجنس بالوضعية التي تكون فيها المرأة في الاعلى ، لان الرجال في هذه الوضعية يكونون أقل إثارة من الوضعية التي يكون فيها الرجل في الاعلى ، ، حيث تنزل نفسها خلفيآ وللأسفل على القضيب المنتصب ، وتقوم بحركات جماع لطيفة . وعندما تشعر بقدوم القذف أشر لشريكتك لتعلمها بذلك . عندئذ عليها أن تبقى ثابتة تمامآ أو أن تنهض وتحرر نفسها .
تعلم التحكم بالعضلات الشرجية . قم بحركة تقلص لردفيك حول الشرج كما لو أنك تحاول منع التغوّط . إبدأ بممارسة ذلك بمعدل 10 مرات متتالية ثم زده ليصل إلى 50 مرة . قم بذلك مرتين في اليوم . يجد بعض الرجال أن تقليص عضلاتهم عند الشعور بقدوم القذف أو إرخائها يساعد على إطالة مدة زمن المضاجعة
10 - عندما تشرع بإدخال القضيب في مهبل شريكتك ، حاول القيام بدفعات قصيرة أو حركة دائرية ، فهذا يمكّنك من تأخير القذف