آية الكرسي
من قرأ آيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه
سورة الإخلاص و المعوزتين من قالها حين يصبح وحين يمسى كفته من كل شىء .
أَمْسَيْـنا وَأَمْسـى المـلكُ لله وَالحَمدُ لله ، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ ،
لهُ المُـلكُ و لهُ الحَمْـد، و هُوَ على كلّ شَيءٍ قدير ، رَبِّ أسْـأَلُـكَ خَـيرَ
ما في هـذهِ اللَّـيْلَةِ وَخَـيرَ ما بَعْـدَهـا ، وَ أَعـوذُ بِكَ مِنْ شَـرِّ ما في هـذهِ اللَّـيْلةِ
وَ شَرِّ ما بَعْـدَهـا ، رَبِّ أَعـوذُبِكَ مِنَ الْكَسَـلِ وَ سـوءِ الْكِـبَر ،
رَبِّ أَعـوذُ بِكَ مِنْ عَـذابٍ في النّـارِ وَ عَـذابٍ في القَـبْر.
اللّهـمَّ أَنْتَ رَبِّـي لا إلهَ إلاّ أَنْتَ ، خَلَقْتَنـي وَ أَنا عَبْـدُك ، وَ أَنا عَلـى عَهْـدِكَ وَ وَعْـدِكَ ما اسْتَـطَعْـت ،
أَعـوذُبِكَ مِنْ شَـرِّ ما صَنَـعْت ، أَبـوءُ لَـكَ بِنِعْـمَتِـكَ عَلَـيَّ وَ أَبـوءُ بِذَنْـبي فَاغْفـِرْ لي فَإِنَّـهُ لا يَغْـفِرُ الذُّنـوبَ إِلاّ أَنْتَ .
رَضيـتُ بِاللهِ رَبَّـاً وَ بِالإسْلامِ ديـناً وَ بِمُحَـمَّدٍ صلى الله عليه و سلم نَبِيّـاً.
اللّهُـمَّ إِنِّـي أَمسيتُ أُشْـهِدُك ، وَأُشْـهِدُ حَمَلَـةَ عَـرْشِـك ، وَمَلَائِكَتَكَ ،
وَ جَمـيعَ خَلْـقِك ، أَنَّـكَ أَنْـتَ اللهُ لا إلهَ إلاّ أَنْـتَ وَحْـدَكَ لا شَريكَ لَـك ، وَ أَنَّ ُ مُحَمّـداً عَبْـدُكَ وَ رَسـولُـك.
اللّهُـمَّ ما أَمسى بي مِـنْ نِعْـمَةٍ أَو بِأَحَـدٍ مِـنْ خَلْـقِك ، فَمِـنْكَ وَحْـدَكَ
لا شريكَ لَـك ، فَلَـكَ الْحَمْـدُ وَلَـكَ الشُّكْـر.
حَسْبِـيَ اللّهُ لا إلهَ إلاّ هُوَ عَلَـيهِ تَوَكَّـلتُ وَ هُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظـيم.
من قرأ آيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه
سورة الإخلاص و المعوزتين من قالها حين يصبح وحين يمسى كفته من كل شىء .
أَمْسَيْـنا وَأَمْسـى المـلكُ لله وَالحَمدُ لله ، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ ،
لهُ المُـلكُ و لهُ الحَمْـد، و هُوَ على كلّ شَيءٍ قدير ، رَبِّ أسْـأَلُـكَ خَـيرَ
ما في هـذهِ اللَّـيْلَةِ وَخَـيرَ ما بَعْـدَهـا ، وَ أَعـوذُ بِكَ مِنْ شَـرِّ ما في هـذهِ اللَّـيْلةِ
وَ شَرِّ ما بَعْـدَهـا ، رَبِّ أَعـوذُبِكَ مِنَ الْكَسَـلِ وَ سـوءِ الْكِـبَر ،
رَبِّ أَعـوذُ بِكَ مِنْ عَـذابٍ في النّـارِ وَ عَـذابٍ في القَـبْر.
اللّهـمَّ أَنْتَ رَبِّـي لا إلهَ إلاّ أَنْتَ ، خَلَقْتَنـي وَ أَنا عَبْـدُك ، وَ أَنا عَلـى عَهْـدِكَ وَ وَعْـدِكَ ما اسْتَـطَعْـت ،
أَعـوذُبِكَ مِنْ شَـرِّ ما صَنَـعْت ، أَبـوءُ لَـكَ بِنِعْـمَتِـكَ عَلَـيَّ وَ أَبـوءُ بِذَنْـبي فَاغْفـِرْ لي فَإِنَّـهُ لا يَغْـفِرُ الذُّنـوبَ إِلاّ أَنْتَ .
رَضيـتُ بِاللهِ رَبَّـاً وَ بِالإسْلامِ ديـناً وَ بِمُحَـمَّدٍ صلى الله عليه و سلم نَبِيّـاً.
اللّهُـمَّ إِنِّـي أَمسيتُ أُشْـهِدُك ، وَأُشْـهِدُ حَمَلَـةَ عَـرْشِـك ، وَمَلَائِكَتَكَ ،
وَ جَمـيعَ خَلْـقِك ، أَنَّـكَ أَنْـتَ اللهُ لا إلهَ إلاّ أَنْـتَ وَحْـدَكَ لا شَريكَ لَـك ، وَ أَنَّ ُ مُحَمّـداً عَبْـدُكَ وَ رَسـولُـك.
اللّهُـمَّ ما أَمسى بي مِـنْ نِعْـمَةٍ أَو بِأَحَـدٍ مِـنْ خَلْـقِك ، فَمِـنْكَ وَحْـدَكَ
لا شريكَ لَـك ، فَلَـكَ الْحَمْـدُ وَلَـكَ الشُّكْـر.
حَسْبِـيَ اللّهُ لا إلهَ إلاّ هُوَ عَلَـيهِ تَوَكَّـلتُ وَ هُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظـيم.
تعليق